ورفعت الشرطة المحلية مستوى التأهب الأمني قبيل يوم الاحتجاج الوطني. وأفاد مكتب الشتات ومكافحة معاداة السامية أنه لم يُرصد حتى الآن أي دعوات مباشرة للعنف
وأوضح بحبح أنه لم يكن جزءًا رسميًا من الفريق ولا يشغل أي منصب فيه، لكنه قرر عدم العمل ضمنه، وأنه سيواصل جهوده بشكل مستقل.
لماذا لم تأتِ قبل الآن؟ شرايين قلبك مغلقة! كيف كُنتَ تعيش؟ خذ… وقّع هنا، لا وقت نضيّعه!
وأوضح أنه عزل نفسه تماماً، رفض الخروج أو رؤية أحد، وانغمس في استخدام الهاتف لساعات طويلة
الشرطة باشرت التحقيق في ملابسات الحادث، فيما لم تُعلن بعد تفاصيل إضافية حول هوية الشاب أو الأسباب المحتملة للاصطدام.
بحسب التقرير الاسرائيلي لم يُتخذ قرار نهائي بعد، ولكن يبدو أن الإعلان سيتضمن أيضًا تحديد حدود الدولة التي تطالب بها السلطة لنفسها.
لم يستخدم قرار مجلس الوزراء كلمة "احتلال"، بل استُبدلت بكلمة "استيلاء" - لأسباب قانونية تتعلق بالمسؤولية عن السكان المدنيين.
وأعلن السيناريست لؤي سيد صادق، نجل الفنان الراحل، عبر حسابه على "فيسبوك" وفاة والده، قائلاً: "إنّا لله وإنّا إليه راجعون.. توفي إلى رحمة الله والدي، الرجل العظيم سيد صادق".
في السنوات السابقة، تم تشكيل لجنة خاصة أوصت بتحديد دور الوزير في تعيينات الشرطة، لكن هذه التوصيات لم تُقر بسبب تغيير الحكومة.
بحسب التقرير، لم يكن تدمير المتاحف والمواقع الأثرية نتيجة الحرب فقط، بل ارتبط أحيانًا بجهات داخلية، بينها شخصيات وكيانات مرتبطة بالنظام السو
نُقلت سيليا إلى المستشفى وهي في حالة حرجة، لكن الجهود الطبية لم تنجح في إنقاذ حياتها. أعلن المركز الطبي في نهاريا وفاتها رسميًا.
وأكد النادي الألماني تقريرا نشرته صحيفة "بيلد" الألمانية، والذي أفاد بأن ميل لم يتعاف من سكتة دماغية تعرض لها في أيار الماضي في إيطاليا. وقال ألكسندر رانج، عضو مجلس إدارة نادي إيسن: "لم يكن فرانك واحدا من أعظم لاعبي كرة القدم الذين أنجبهم النادي فحسب، بل كان أيضا شخصا رائعا و
الشرطة فتحت تحقيقًا لمعرفة ما إذا كانت الوفاة نتيجة سقوط من علو أو تعرضه للاعتداء، وحتى الآن لم يتم تحديد مكان وقوع الحادث.
هذه التلميحات، التي لم تتضمن تأكيدًا مباشرًا، أثارت موجة من الجدل، خصوصًا أنها أعادت إشعال شائعة كانت قد ظهرت في وقت سابق ثم خمدت.
وقالت وونغ، في تصريحات صحفية يوم الثلاثاء، إنه يجب على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن "يستمع للنداءات والأصوات التي تطالب بوقف الحرب على غزة".
وباشرت الشرطة التحقيق في ملابسات الجريمة، فيما لم تُعرف بعد خلفية الحادث أو هوية مطلقي النار.
قررت الحكومة الإسرائيلية، بالإجماع، إقالة المستشارة القضائية للحكومة غالي بهراف-ميارا، في جلسة لم تحضرها المستشارة نفسها، كما تغيب عنها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو
ورغم هذا القرب الجغرافي والتداخل المعيشي، لم تُدرج أي من هذه البلدات العربية في قائمة المستفيدين من الخطة، ما يكشف عن توجه إقصائي واضح في توزيع الموارد الحكومية.
الشرطة تلقت بلاغًا عن الحادث وفتحت تحقيقًا في ملابساته. حتى اللحظة، لم يُعلن عن اعتقال أي مشتبه به. الجريمة
وزارة الخارجية لم تنفِ صدور التصريحات، لكنها أوضحت في بيان أن "الأمر أُخرج من سياقه"، مؤكدة أنها تبذل منذ سنوات جهودًا كبيرة للدفاع عن مكانة الأكاديميا والبحث العلمي
